انضم الاعلامى ابو لمعه الفاشل خالد الغندور ( صاحب واقعه سب الدين في احد مباريات الاهلى والزمالك ) ومعه افشل رئيس تحرير في مصر واسمه ( اسامه خليل ) الى الحرباء المتلونه المسماه ( مدحت شلبي ) الذى كان يوما وللاسف محط احترام وحب ملايين الاهلويه ... انضم الجميع الى ( حفله ) الهجوم على الاهلى العظيم بسبب موقف اداراه الاهلى من قضيه بث المباريات . وحاول شلبي استعداء رجال الدوله على كيان الاهلى العظيم .. وحاول الايحاء ان الاهلى دوله بداخل الدوله ... وان الاهلى تعاون مع ART ضد مصلحه الكره المصريه ونسى اللواء السابق ان الاهلى يرفض وحتى الان الانضمام لدوري ابطال العرب - بطوله ART الرئيسيه - بسبب ان الاهلى نادى للمباديء وان هناك قرار سابق لمجلس الاهلى الذى يحاول شلبي النيل منه بعدم التعامل مع هذه البطوله لعدم جدواها فنيا . ولو كانت الامور بالمصالح . لاشترك الاهلى في البطوله . - اما القصير المكير الذى ينتهز الفرصه تلو الاخرى للقفز على الاهلى . فاذاع برعايه رئيس تحريره الفاشل فيلم تسجيلي عن الراحل العظيم صالح سليم واخذ يكيل السخريه لمجلس اداره الاهلى من خلاله . وكان الاعلامى الكبير المحترم الدكتور علاء صادق قد اطلق صرخه في وجوه خفافيش الليل التى تحاول النيل من كيان الاهلى العظيمواعتبر صادق في حوار صريح مع "جول اف ام" مساء السبت ان هناك حملة واضحة تهدف لتدمير النادي الاهلي ليس فقط من خلال ازمة البث الفضائي والتي اندلعت مؤخرا وانما منذ فترة ليست بالقصيرة.
وقال صادق للاعلامي محمد شبانة من خلال الحوار ان مصر خسرت سابقا شركة المقاولون العرب التي كانت صاحبة الريادة في الوطن العربي وافريقيا في مجال الانشاء والتعمير بعدما تربص بها الكثيرون من اعداء النجاح في مصر واسقطوها وشبه الامر بما يحدث حاليا مع النادي الأهلي صاحب الريادة العربية والافريقية مؤكدا رغبة الكثيرين في تدمير هذا الصرح بشكل واضح.
وانتقد صادق بصراحة ما اسماه "الحفلة الفضائية القائمة لذبح النادي الاهلي" والتي اختلط فيها الحق بالباطل بشكل يثير الاسف.
وردا حول انتقاداته التي وجها لمجلس ادارة النادي الأهلي واتهامه له بالتخاذل .. قال صادق "نعم اتهمت الأهلي بالتخاذل في قضية حسني عبد الربه واتهمته بالتفاوض مع هاني سعيد بشكل غير اخلاقي .. لكنني لا املك مطلقا اتهام مجلس حقق كل هذة النجاحات علي الاصعدة الاقتصادية و التعميرية والرياضية و الاجتماعية بأنه مجلس متخاذل .. انه مجلس ناجح ولا شك".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق