أكد الموقع الرسمي للأتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في تحليله لمباراة الذهاب للدور قبل النهائي لدوري أبطال افريقيا التي أقيمت أمس الأحد بين الأهلى وأنيمبا النيجيري على ملعب الأخير في مدينة آبا، أن الأهلى يقترب بنجاح من الوصول للنهائي الأفريقي الرابع على التوالي بعد نجاحه في التعادل بدون أهداف خارج أرضه مع فريق شرس مثل أنيمبا.
وأضاف الموقع في تحليله للمباراة أن العملاق المصري "النادي الأهلى"، وفريق القطن الكاميروني أصبحا الآن على بعد خطوة واحدة من نهائي البطولة، بعد أن تمكن القطن من الفوز خارج أرضه بهدف دون مقابل على ديناموز هراري الزيمبابوي، خاصة وأن كليهما سيخوض لقاء الإياب على أرضه وبين جماهيره بعد أسبوعين من الآن.
والحديث عن الأهلى والقطن "المرشحان الأكبر لنهائي البطولة" مليء بالتناقضات، فالاهلي في طريقه للنهائي الرابع على التوالي للمرة الأولى في تاريخ الأندية الأفريقية منذ عقود، وهو يسعى للفوز باللقب السادس في تاريخه لينفرد وحيدا بالرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالكأس السمراء، يدعمه كوكبة من النجوم بات الفوز بالنسبة لهم أمر لا يقبل النقاش أو الجدال.
بينما الحديث عن فريق القطن الكاميروني هو العشوائية ذاتها، فالفريق لم يسبق له الوصول لهذه المرحلة من البطولة من قبل، فما الحال لو نجح "وهو الأقرب لهذا فعلا" في الوصول للنهائي، ولكن نتائج الفريق خلال البطولة طبيعية وتنبأ بما وصل له حتى الآن بعد أن أحتل قمة المجموعة الثانية بنجاح، وحقق الفوز خارج أرضه على ديناموز الزيمبابوي في ذهاب قبل نهائي البطولة.
ويعتبر هدف النيجيري داودا "المحترف في القطن الكاميروني" هو الأغلى للفريق في هذه البطولة، فالهدف منح القطن ميزة خوض لقاء العودة على أرضه بدون أدنى ضغوط، وفي قبضته ثلاث فرص مبدئية للتحكم بسير المباراة، إما بالتعادل "سلبي أو إيجابي"، أو الفوز بإي نتيجة، أو الخسارة بنفس النتيجة 0/1 وخوض معركة ركلات الترجيح.
واشار التقرير إلى أن نجاح الأهلى في الخروج متعادلا مع انيمبا يرجع في المقام الأول للخطة التكتيكية المحكمة التي وضعها المدير الفني البرتغالي مانويل جوزيه، بالدفع بثلاثة لاعبين مدافعين في خط الوسط "أحمد حسن وأنيس بوجلبان وحسام عاشور" للسيطرة على منطقة وسط الملعب والحد من خطورة وسط أنيمبا.
وعلى الرغم من الفرصة المحققة التي لاحت للفريق النيجيري في آخر 5 دقائق من المباراة بضربة رأس من "ايميكا"، إلا أن الاهلي أيضا كاد يسجل في اكثر من مناسبة لعل أخطرها الكرة التي انفرد بها محمد ابوتريكة لاعب الوسط الدولي ونجح الحارس النيجيري في انقاذها، وهو ما يعني لاعبوا الفريقين قد أجلا الحسم لموقعة القاهرة بعد أسبوعين.
وأضاف الموقع في تحليله للمباراة أن العملاق المصري "النادي الأهلى"، وفريق القطن الكاميروني أصبحا الآن على بعد خطوة واحدة من نهائي البطولة، بعد أن تمكن القطن من الفوز خارج أرضه بهدف دون مقابل على ديناموز هراري الزيمبابوي، خاصة وأن كليهما سيخوض لقاء الإياب على أرضه وبين جماهيره بعد أسبوعين من الآن.
والحديث عن الأهلى والقطن "المرشحان الأكبر لنهائي البطولة" مليء بالتناقضات، فالاهلي في طريقه للنهائي الرابع على التوالي للمرة الأولى في تاريخ الأندية الأفريقية منذ عقود، وهو يسعى للفوز باللقب السادس في تاريخه لينفرد وحيدا بالرقم القياسي في عدد مرات الفوز بالكأس السمراء، يدعمه كوكبة من النجوم بات الفوز بالنسبة لهم أمر لا يقبل النقاش أو الجدال.
بينما الحديث عن فريق القطن الكاميروني هو العشوائية ذاتها، فالفريق لم يسبق له الوصول لهذه المرحلة من البطولة من قبل، فما الحال لو نجح "وهو الأقرب لهذا فعلا" في الوصول للنهائي، ولكن نتائج الفريق خلال البطولة طبيعية وتنبأ بما وصل له حتى الآن بعد أن أحتل قمة المجموعة الثانية بنجاح، وحقق الفوز خارج أرضه على ديناموز الزيمبابوي في ذهاب قبل نهائي البطولة.
ويعتبر هدف النيجيري داودا "المحترف في القطن الكاميروني" هو الأغلى للفريق في هذه البطولة، فالهدف منح القطن ميزة خوض لقاء العودة على أرضه بدون أدنى ضغوط، وفي قبضته ثلاث فرص مبدئية للتحكم بسير المباراة، إما بالتعادل "سلبي أو إيجابي"، أو الفوز بإي نتيجة، أو الخسارة بنفس النتيجة 0/1 وخوض معركة ركلات الترجيح.
واشار التقرير إلى أن نجاح الأهلى في الخروج متعادلا مع انيمبا يرجع في المقام الأول للخطة التكتيكية المحكمة التي وضعها المدير الفني البرتغالي مانويل جوزيه، بالدفع بثلاثة لاعبين مدافعين في خط الوسط "أحمد حسن وأنيس بوجلبان وحسام عاشور" للسيطرة على منطقة وسط الملعب والحد من خطورة وسط أنيمبا.
وعلى الرغم من الفرصة المحققة التي لاحت للفريق النيجيري في آخر 5 دقائق من المباراة بضربة رأس من "ايميكا"، إلا أن الاهلي أيضا كاد يسجل في اكثر من مناسبة لعل أخطرها الكرة التي انفرد بها محمد ابوتريكة لاعب الوسط الدولي ونجح الحارس النيجيري في انقاذها، وهو ما يعني لاعبوا الفريقين قد أجلا الحسم لموقعة القاهرة بعد أسبوعين.
